GETTING MY الفنون التشكيلية في الإمارات TO WORK

Getting My الفنون التشكيلية في الإمارات To Work

Getting My الفنون التشكيلية في الإمارات To Work

Blog Article



المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي

فكانت المدرسة الواقعية والكلاسيكية والرمزية والوحشية والمستقبلية، ولعلّ هذه الأسماء ليست غريبة عن كل مطّلع على عالم الفنون، وكل مدرسة من هذه المدارس نظرت إلى الفن التشكيليّ بطريقة معينة، وأعطت الفنان التشكيلي دورًا ووظيفة لا بُدّ أن يُؤدّيها من خلال عمله الذي يقوم بإنتاجه، وكلّ فنان يختار المدرسة التي تتوافق مع العمل الذي يريد تقديمه، وممّا يجدر ذكره أنّه -وكما هو حال أيّ مذهب أو منهج أو اتّجاه في الفنّ أو في النّقد أو في الأدب- لهذه المدارس ما لها وعليها ما عليها.[٢]

كانت الأعمال المحلية المشاركة في المعارض السنوية لجمعية الإمارات لفنون التشكيلية، تعرض في «البينالي» بوصفها نماذج لأعمال معاصرة على غرار المشاركات العالمية الأخرى.

الفن البصري الذي يتم فيه اخذ الأشياء من الواقع ووضعها في صياغة فنية جديدة أي يتم تشكيل الواقع بشكل آخر.

المعرض السنوي لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية الدورة الثامنة والثلاثون «روح الزمان»

المدرسة الرمزية: هي تلك المدرسة التي تعتمد على تجسيد الطبيعة كما هي بألوانها المختلفة، ممثلة في ذلك الواقع.

والفن التشكيلي له تفاصيل كثيرة حيث أن هذا الفن من الفنون الشاملة لكثير من الأمور إلى يستطيع الإنسان التحكم فيها وذلك حسب الذوق والحس الجمالي الذي يمتلكه الفنان التشكيلي.

وتتحقق المصلحة المشروعة فيما يتعلق بتأكيد الدعاوى القانونية أو ممارستها أو الدفاع عنها.

يأتي معرض «التراث والإبداع في الفن الإماراتي» تزامناً مع “أيام الشارقة التراثية”؛ وفي سياق توثيق التراث الإماراتي وتجلياته في الأعمال الفنية، (القيمان الفنيان: الدكتورة نهى فران وسالم الجنيبي)، ويضم مجموعة كبيرة من الفنانين الإماراتيين من أجيال مختلفة، الذين أبدعوا خلال مسيرتهم العديد من الأعمال الفنية التي ترتكز على استلهام التراث وتقديم رؤية فنية خاصة ومعاصرة؛ إن معظم الأعمال الفنية في هذا المعرض، مستوحاة من تفاصيل وعناصر التراث الإماراتي والمخزون الثقافي، وكذلك البيئة الإماراتية، الصحراوية والجبلية والبحرية والزراعية؛ وتبرز أهمية هذه الأعمال بأنها تربط بين ماضي دولة الإمارات وحاضرها بمفردات فنية معاصرة.

الركائز الاستراتيجية لرؤية جمعية الإمارات للفنون التشكيلية

رسام إيطالي وعالم وفنان شامل، يعد من أهم فناني عصر النهضة، ومن أشهر أعماله لوحة الموناليزا والعشاء الأخير.

المدرسة الدادائية: استهدفت وصف الأشياء المُهملة في الحياة، مثل تصوير الأرصفة الملوثة، والغرض من هذه الطريقة هو إظهار أهمّية الشيء، وضرورة التنبّه للتقاصيل.

يختتم طلال معلاّ كتابه بقراءة للخط العربي ما بين الهويّة والانتماء، ويتعرّض إلى محطّاته التاريخية عربياً وإماراتياً، مستعرضاً نماذج لخطاطين معروفين كمحمد الفضلي، عيسى خلفان، خالد الجلاّف، محمّد مندي، يوسف بن عيسى، مع نماذج متعددة لكلّ نور الإمارات خطاط من هؤلاء الخطاطين، وهو الأمر الذي ميّز هذا الكتاب بحسب عزت عمر، إضافة إلى طروحاته الفكرية المتميزة .

تُعد الفنون التشكلية من أنماط الفنون الحديثة التي تجسد الحالة الشعورية للإنسان، فنجد هذا الفن يُعرف بأنه تجسيد لمشاعر الإنسان بحيث يُجسد الشخص الجمال والمتعة البصرية له وللآخرين، عن طريق استخدام الألوان والمساحات والخطوط التي تتمثل في فن الرسم والنحت والتصوير، من أجل الخروج بأشكال جمالية وحسية تُخاطب العقل والوجدان.

Report this page